سند الصيادي المفارقةُ المؤلمة حينما نسمعُ من يقولُ إن من يرفض الوصايةَ الخارجية، ويصر على التمسك بقراره الوطني، يُصوَّر كعدوٍّ للسلام والتقدم، فيما تُتلى .
عدنان ناصر الشامي هو تصفيةُ القضية الفلسطينية بخطوات خبيثة، ثم يكونُ من بعدها توسيع معادلة الاستباحة وبسط الهيمنة والنفوذ الفعلي للاحتلال في المنطقة. .
عادل حويس في حضرة القامة ينحني القلم قبل السطور ويغدو الحرف جندياً في محراب الشهادة.
إبراهيم الهمداني كان صوته صدىً لأفعاله، وصرخاته ترجمةً لضرباته، وخطاباته استكمالًا لمشروعه الجهادي وتفصيلًا لصوابية خياراته الج".
عبدالمنان السنبلي راهن خانعو العرب على المفاوضات وخيارات الخضوع والاستسلام.. وراهن القائد البطلُ نصرُالله على المقـاومة كخيار استراتيجي لا بديل عنه لتحـرير ..